الجمعة، 2 يناير 2015

فزورة المكيالين







فزورة صغيرة للمؤمنين:
1- (إِذَا سَنَنْتُ سَيْفِي البَارِقَ وَأَمْسَكَتْ بِالقَضَاءِ يَدِي أَرُدُّ نَقْمَةً عَلى أَضْدَادِي وَأُجَازِي مُبْغِضِيَّ.. أُسْكِرُ سِهَامِي بِدَمٍ وَيَأْكُلُ سَيْفِي لحْماً. بِدَمِ القَتْلى وَالسَّبَايَا وَمِنْ رُؤُوسِ قُوَّادِ العَدُوِّ.)
2- (سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْأَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ)
السؤال: واحد من هذه النصوص هو "نص همجي عنيف يتضمن قتلا بشعا و دمويا" ،

بينما الآخر هو "نص جيد و عادل تماما و لا مشكلة فيه بالمرة، و لكن ينبغي فهمه في سياقه العام دون اقتطاع مغرض".


فأي نص ينطبق عليه أي وصف من السابقين؟

(ملحوظة للتسهيل: الإجابة ستختلف حسب الدين الذي تعتنقه)

- الأول من تثنية 32-41،42 ؛ و الثاني من الأنفال 11.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق