تحذير +18 جنس وقرف..
بالإضافة إلى كثرة الزيجات و اغتصاب أسيرات الحرب و الإنجراف وراء الشهوات بشكل غير منضبط ، نجد في المصادر الإسلامية العديد من الروايات الغريبة جدا و التي تنقل لنا ممارسات جنسية شاذة و مقززة قام بها محمد، تجاه ابنته و تجاه أحفاده.
في "سنن أبي داود" 5217 و "صحيح الترمذي" 3872 و غيره، نسمع عائشة تحكي أن محمدا كان يكثر من تقبيل ابنته (.. كانت إذا دخلتْ عليه (فاطمة) قام إليها ، فأخذ بيدِها وقبَّلها وأجلسَها في مجلسه ، وكان إذا دخل عليها قامتْ إليه ، فأخذتْ بيدِه فقبَّلتْه وأجلستْه في مجلسِها).
إلى هنا يبدو أن الأمر عاديا، فهي مجرد قبلات بين أب و ابنته؛ و لكن في مصادر أخرى نفاجأ أن تلك القبلات كانت في الفم!
في "المستدرك" 3\156 نقرأ (كان رسول الله إذا رجع من غزاة أو سفر أتى المسجد ، فصلى فيه ركعتين ، ثم ثنى بفاطمة رضي الله عنها ، ثم يأتي أزواجه، فلما رجع خرج من المسجد تلقَّتْه فاطمة عند باب البيت تلثم فاه) ؛ و في "فيض القدير" للمناوي 1\105 (و كانت فاطمة من فضلاء الصحابة وبلغاء الشعراء، وكانت أحب أولاده إليه، وإذا قدمت عليه قام إليها وقبَّلها في فمها).
و في نفس المصدر السابق ("فيض القدير" 5\174) نجد إضافة أن النبي كان يمص لسانها أيضا!
و في كتاب "ذخائر العقبى" للطبري 1\36 نقرأ أن عائشة استغربت من كثرة تقبيل النبي لابنته، فيذكر لها تبريرا عجيبا، مفاده أن رائحة فاطمة تذكره بثمار الجنة التي كان قد سبق و أكلها!
(عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: كان النبي يكثر القبل لفاطمة، فقالت له عائشة: إنك تكثر تقبيل فاطمة! فقال : إن جبريل ليلة أسرى بي أدخلني الجنة، فأطعمني من جميع ثمارها، فصار ماءاً في صلبي، فحملت خديجة بفاطمة، فإذا اشتقت لتلك الثمار قبَّلت فاطمة، فأصبت من رائحتها جميع تلك الثمار التي أكلتها).
و نفس المشهد نقرأه في نفس المصدر، حيث تستغرب عائشة من قيام محمد بإدخال لسانه في فم ابنته و مص لسانها (ذكر ما جاء أنه -صلى الله عليه وسلم- كان يقبلها في فيها ويمصها لسانه. عن عائشة رضى الله عنها قالت: قلت يارسول الله مالك إذا قبلت فاطمة جعلت لسانك في فيها كأنك تريد أن تلعقها عسلا؟ فقال صلى الله عليه وسلم إنه لما أسرى بى أدخلني جبريل الجنة فناولني تفاحة فأكلتها فصارت نطفة في ظهرى فلما نزلت من السماء واقعت خديجة ففاطمة من تلك النطفة كلما اشتقت إلى تلك التفاحة قبلتها) – و الرواية وردت في "تاريخ بغداد" 5\87 و "الفضائل" 3\124 – و بالطبع لكل شخص أن يحكم على مدى وجاهة التبرير المحمدي لسلوكه!
و في نفس المصدر ("ذخائر العقبى" 1\36) نجد أن النبي كان يقبل أيضا عنق فاطمة، و يستخدم مبررا مشابها (وعن عائشة رضى الله عنها ان النبي صلى الله عليه وسلم قبل يوما نحر فاطمة)، (فقلت له يارسول الله فعلت شيئا لم تفعله؟ فقال يا عائشة إنى إذا اشتقت إلى الجنة قبلت نحر فاطمة).
و في مصادر أخرى- شيعية- نقرأ أنه كان يقبل وجهها و يضع وجهه بين ثديهها ؛ فيي "بحار الأنوار 43\44 (كان رسول الله لا ينام حتى يُقَبِّلَ عرض وجه فاطمة)، و في نفس المصدر 43\78 (وكان يَضعُ وجهَه بين ثَدْيَيْها).
بل إن ذلك الشذوذ سيمتد حتى يصل إلى أبناء فاطمة، أحفاد محمد أنفسهم.
ففي "ذخائر العقبي" 126 نجد أن محمدا كان يمص لسان الحسن؛ و كذلك في "مسند أحمد" 16848 نقرأ رواية تقول بأن محمدا كان يمص لسان الحسن أو شفته (رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يمص لسانه أو قال شفته يعني الحسن بن علي صلوات الله عليه. وإنه لن يعذب لسان أو شفتان مصهما رسول الله صلى الله عليه وسلم)؛ و نفس الشيء في "مجمع الزوائد للهيثمي 14371 و في "تاريخ ابن عساكر" 4\169- و لا ندري ما علاقة المص بالجزاء الأخروي على الأعمال!
و في "كنز العمال" للمتقي الهندي 37648 (عن أبي هريرة قال: رأيت رسول الله صلعم يمص لسان الحسن كما يمص الرجل التمرة).
و لكن الكارثة الأكبر أن تقبيل رسول الله للأحفاد لم يتوقف عند الفم و اللسان، بل نزل إلى أماكن أخرى أكثر خصوصية؛ حيث نقرأ في بعض المصادر - السنية و الشيعية- أن محمدا كان يقبل العضو الذكري للحسن و الحسين!
ففي "مجمع الزوائد" للهيثمي 9\189نقرأ (كان النبي صلى الله عليه وسلم يقبل زُبّ الحسين)- وفي لفظ زُبيبة).
و في نفس المصدر (وعن إبن عباس قال رأيت رسول الله فرج ما بين فخذي الحسين وقبل زبيبته).
و نفس النص نجده في "المعجم الكبير" للطبراني 3\45 و 12\108 و "الضياء المقدسي في الأحاديث المختارة" 9\555 و "الإصابة" 1\611 و "مجمع الزوائد" 14431و "سير أعلام النبلاء" 253 و غيره (عن ابن عباس أنه قال: رأيتُ رسول الله فرَّج فخذي الحسين وقَبَّلَ زُبَيْبته).
و في "السنن الكبرى" للبيهقي 1\137 (عن عبد الرحمن بن أبي ليلى قال: كنا عند النبي ، فجاء الحسن، فأقبل يتمرَّغ عليه، فرفع عن قميصه، وقبَّل زُبَيْبته).
و نفس الكلام موجود في المصادر الشيعية؛ فف "بحار الأنوار" للمجلسي 43\317 و 77\224 و في "مستدرك الوسائل" للنوري 1\236 و في "الجعفريات" لمحمد الأشعف الكوفي 19-30 (أَنَّ النَّبِيَّ قَبَّلَ زُبَّ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ، كَشَفَ عَنْ أُرْبِيَّتِهِ وَ قَامَ فَصَلَّى مِنْ غَيْرِ أَنْ يَتَوَضَّأَ).
و في "المبسوط" 12\375 (أن النبي كان يقبل زب الحسن والحسين رضي الله تعالى عنهما وهما صغيران).
وقد استدل فقهاء سنة و شيعة بذلك الحديث على أن الطفل الصغير ليس له عورة!
كما نقرأ في "المغنى لابن قدامة 5341 (فأما الغلام الذي لم يبلغ سبعا فلا عورة له يحرم النظر إليها. وقد روي عن ابن أبي ليلى عن أبيه قال : "كنا جلوسا عند النبي صلى الله عليه وسلم قال : فجاء الحسن فجعل يتمرغ عليه فوقع مقدم قميصه، أراه قال : فقبل زبيبته" رواه أبو حفص).
و في كتاب "نصب الراية لأحاديث الهداية" للزيلعي- مع حاشية "بغية الألمعي في تخريج الزيلعي"- باب شروط الصلاة الحديث الرابع (واستدل الشيخ في "الإمام" على أن الصغير ليس له عورة بحديث رواه الطبراني في "معجمه الكبير" :أخبرنا الحسن بن علي عن خالد بن يزيد عن جرير عن قابوس بن أبي ظبيان عن أبيه عن ابن عباس قال: رأيت رسول اللّه يفرّج ما بين فخذي الحسن وقبَّل زبيبته).
و في "نيل الأوطار من أحاديث سيد الأخيار" للشيخ الشوكاني - الجزء الأول- باب من لم ير الفخذ من العورة وقال هي السوأتان فقط، نقرأ (والإلزام أن ذكر الرجل ليس بعورة لما روي أنه صلى اللّه عليه وآله وسلم قبل زبيبة الحسن أو الحسين أخرجه الطبراني والبيهقي من حديث أبي ليلى الأنصاري قال البيهقي وإسناده ليس بالقوي وروى أيضاً من حديث ابن عباس بلفظ (رأيت رسول اللّه صلعم فرج ما بين فخذي الحسين وقبل زبيبته. أخرجه الطبراني وفي إسناده قابوس ابن أبي ظبيان).
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه يلعن أبو الجهل
ردحذفأغلب ما ذكرت ضعيف وموضوع
مجرد وجوده بالتراث إدانة لكل هذا التراث
حذفضعيف 😂😂انتم مستعدين تضعوا علي اعينكم غشاوه
حذفيا ملحد يا كافر يا خنزير الحديث ضعيف افهم علم الحديث أولاً
حذفاصح كتابين بعد القران صحيح البخاري ومسلم
ردحذفلانهما كذابان مدلسان فلان وفلان كذا وكذا كيت وكيت هذه هي طلاسم التزوير
حذفياحيوان ياملحد
ردحذفهذه روايات ضعيفه
انا كنت هرد عليك بموضوعيه لكن طالما قلت ياخيوان يا ملحد ولم تتادب فلي كامل الحق ان ازمك يا عاهر يا مؤمن
حذفاذا كانت ضعيفة فماذا لم يقومو بحذفها
ردحذفابن العا///هرة الذي كتب هذا المقال لا يعرف أن الحديث ضعيف 🤣🤣 الإلحاد والمنطق خطان لا يلتقيان
ردحذف