علاقات المحارم تم تحريمها في الكتاب المقدس ما بعد زمن موسى (لاويين 18 و20).. ولكن قبل ذلك وبعده، تظل هناك مشاهد عديدة عن زيجات وعلاقات جنسية بين المحارم..
1- في سفر التكوين يشاهد حام ابن نوح أبيه عاريا (9: 20-27) ويقترح التلمود أن حام قد مارس الجنس مع أبيه..
2- أخو إبراهيم ناحور يتزوج من ابنة أخيه الآخر (تكوين 11: 29)..
3- بعد هلاك سدوم وعمورة، يسكر لوط ويقوم بمضاجعة ابنته، وفي الليلة التالية يسكر ويضاجع الإبنة الثانية، لينجب منهما (تكوين 19: 30-38)..
4- إبراهيم يتزوج سارة، أخته غير الشقيقة (تكوين 20: 12)..
5- رأوبين، ابن يعقوب، يضاجع سرية أبيه بلهة (تكوين 35: 22)..
6- يهوذا، ابن يعقوب، يضاجع زوجة ابنه بعد أن تنكرت في ثياب مومس وأخفت وجهها (تكوين 38)..
7- عمرام، والد موسى، يتزوج عمته وينجب منها موسى وهارون (خروج 6: 20)..
8- آمنون، ابن داود الأكبر ووريث عرشه، يقوم باغتصاب أخته غير الشقيقة ثامار (صموئيل الثاني 13).. واللافت أنها حين كانت تناشده قالت له (والآن كلم الملك لأنه لا يمنعني منك)، مما يوحي بأن زواج الإخوة لم يكن محرما بعد تماما..
9- أبشالوم، ابن داود، (الذي قتل أخاه آمنون انتقاما لفعلته السابقة) يقوم بثورة على أبيه داود، ويضاجع سراياه (صموئيل الثاني 16: 22)..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق